• النشرة البريدية
  • ادعمونا
  • مشاركات
  • English
Untold mag
  • ملفات
  • حكاية
  • في العمق
  • مرئي
  • تعليق
  • مراجعة
  • محادثة
No Result
View All Result
  • ملفات
  • حكاية
  • في العمق
  • مرئي
  • تعليق
  • مراجعة
  • محادثة
No Result
View All Result
Untold Mag
No Result
View All Result

موعدنا بكرا

أرشيف الثورة هو مخلوق الأمل وصانعه، يفيض بحرقةٍ وصحوة. قد استطاع السوريون عبر أرشيف ثورتهم وتوثيق ما عاشوه منذ 15 آذار 2011، تجاوز تلك الفجوة الزمنية التي حاول القمع أن يفرضها.

إنانا عثمان إنانا عثمان
مايو 20, 2025
in أبدٌ يتفكك, تعليق, حكاية, سياسة, مجتمع
موعدنا بكرا

Source: Lens Young Homsi

Tags: Activismاكاديمياسوريا

موعدنا بكرة، وشو تأخر بكرة

قولك مش جاي حبيبي؟

عم شوفك بالساعة بتكات الساعة،

من المدى جاي حبيبي

 

باغتتني كلمات فيروز، تحمل صوتها كشعاعٍ يخترق ظلال ذاكرةٍ ثقيلة الحمولة، متزامنة مع فيديو لساحة ساعة حمص في “ريل” على إنستغرام. تلك الثواني التي لم تتجاوز الإحدى والعشرين، كانت كافيةً لإعادة تشكيل أرشيفٍ كاملٍ من ثلاثة عشر عامًا مضت. سنواتٌ بدأت بثورةٍ هزت أسوار الصمت، واستعادت لنا القدرة على الأمل، قبل أن يغشاها ضباب الأبد، وتنفجر خيباتها في كل أفق.

فجأة استعادت دقات الساعة حضورها لتتجاوزه وتتجاوز الصوت. أخذت تحملنا إلى أعماقنا، إلى دواخلنا حيث خبّأنا خيباتنا وآمالنا وشعورنا العميق بالأسى وعدميّة كل شيْ، مهما زهت صورته، أمام تهشم إيماننا بالعدالة وشبح الخراب المرابط فوق أرواحنا وأصوات مغيبينا في مسالخ نظام الأسد، التي بانت لنا محصنةً ومستدامة، رغم كل ما وثّقنا وشاركنا وكتبنا وصرخنا وأشهدنا العالم. فجأة رجعت دقات الساعة تجمع شتات أرواحنا المتناثرة، وتعيدها إلى لحظة طوفانٍ للمشاعر. لم تكن مجرد لمحةٍ من الماضي، بل كانت اختراقًا لأركان الروح، تجوب بها بين كل محطات الألم والحسرة لتعود بها إلى مكانٍ واحد، وهو “الآن”، إلى الشك من جديد بأن الغد ربما لم يُسرق منا تمامًا، وأن الأحلام التي تكسّرت، مهما تناثرت، ربما قادرةٌ على أن تتجمع، وتولد من جديد؟!

في تلك الثواني، كان قلبي يرتجف، وروحي بالكاد تلتقط أنفاسها، كما لو أن الحلم، الذي كدنا ننساه، يمكنه أن يعود ويصبح بوصلتنا من جديد، في لحظةٍ سحريةٍ من الضوء بعد طول عتمة.

السابع من ديسمبر 2024

كيف أصف مذاق أملٍ عاد فجأة بعد سنوات تغييبه القسري، وبعد لجوئنا إلى التطبيع مع فقدانه لمجرد النجاة بما تبقى منا؟
ثوانٍ قليلة في ذلك “الريل” كانت كفيلةً بإحياء شعورٍ ظننته قد ضاع إلى الأبد. لم يكن مجرد أمل، بل عودةٌ “للغد” كمساحة للحلم  والخيال والترقب. 

ففي هذا اليوم تحديداً، فتح سجن عدرا أبوابه. ذاك السجن الذي حاك فيه أبي لي حقيبة خرزٍ خلال سنوات اعتقاله، خرزة بخرزة، كأنه ينسج لي حياةً في زمن عالق.

تصوير انانا عثمان

 

في فضاءات الطارئ، حيث يرسم السجن حدوده كنحّاتٍ لا يبصر  

تتشكل الحياة من الصوت، طقسًا أبديًا يتحدى عُقم الزمن  

فما هو الزمن الذي لا يعرف حدوده؟  

ذاكرتنا، يا أمي، هي سجنٌ خفيّ 

ثقبٌ يلتهم الماضي، يحفر فجواتٍ من النسيان

وفي يقظتها تُولد حياةٌ وغضبٌ مستتر  

يتجسدان في القصائد، في الأصوات التي تحملنا  

 

ماما، لقد علّمتني أن أنسج القوافي بجسدي 

أن أرقص حين تهجرني الكلمات

لأن الصوت ينبعث من الجسد  

آلةً كاتبة تُترجم الألم إلى حركة 

 

ولكن، لماذا تصمت أجسادنا

ونحن الآن أكثر عطشًا للمعنى؟  

لا يا أمي، ليس ذلك الصمت كالملح الذي يحفظ الأشياء، كما كنت تقولين 

بل هو صمتٌ كحجرةٍ تعجّ فيها الظلال الثقيلة

قصصٌ عالقةٌ بين الأقبية 

حجرة بلا نور، حيث يضيعُ الزمن خيوطه  

 

الخوف يا أمي ظلُّ قصيدةٍ ملتفة

تدور بلا انتهاء، تبحث عن الأفق المفقود  

لكن، معه بقي ذاك الصوت 

نصبًا من الضوء

وإرادةً تُعيدنا إلى البدء 

من جديد

البارحة

أعلنتْ فصائل المعارضة سيطرتها على حلب وتقدُّمها إلى مدنٍ سوريّةٍ أخرى: حماة وحمص. لم أكن أدرك أن غدا سيكون يوم يُنبَش فيه أرشيف عقودٍ من الاستبداد والخوف والحلم والشتات وإرث نظام الأسد من الأهوال، ومن خرابٍ لم نقوَ بعد على إحصائه وإدراك حجمه. سيكون يومًا لن ينساه أيّ سوري وسورية على هذه الأرض.

لم ننم ليلتنا. في تلك اللحظة، أصبح أرشيف كل السنوات حيًّا مثلنا. نذكِّر أنفسنا بذواتنا قبل أن تغلبنا الخيبة وضرورات النجاة من واقعنا المعاش بعيدًا عن دواخلنا المحرومة والمكلومة والمسكونة بالأسى.

لطالما أحببت الأرشيف. كان يُخيَّل إليّ أنه آلة سفر خارقة، تعبر الزمن والمكان، وتجمع العوالم اللانهائية، حيث تتقاطع المشاعر والأبعاد الإدراكية. أكثر ما شدَّني إليه كان واقع الفقد؛ فقدَ ما كان مألوفًا محبوبًا مرغوبًا وأصبح منفًى، مرجوّاً، مفقودًا، أو ممنوعًا، كالوطن وأبي في السجن وذاكرة الثورة والحلم.

مع استيلاء الأسد وحزب البعث على السلطة في بداية السبعينيات، وتأسيس ما سُمي “الأبد الأسدي”، بدأت مرحلةٌ جديدة من الاحتكار السياسي والفضائي العام. تأسست ثقافةٌ من الرضوخ والقمع، حيث بدأ النظام في تشكيل أرشيفٍ طويلٍ من الخوف في أجسادنا ويومياتنا ولغتنا، أُعيد تدويره عبر الأجيال. تجسد هذا الأرشيف في شتى المعالم: ذكرى مجزرة حماة في الثمانينات، وأرشيف السجون والمعتقلات، ولغة الطاعة والبعث المفروضة في المدارس لتكوين الفرد السوري وفق نموذج النظام. وفي بداية الألفية، ظهر طيف أمل متمثلٌ في ربيع دمشق، الذي تحول سريعًا إلى فخٍّ خائب، ليشهد على تلاشي الآمال.

ساعة الحلم وصناعة المستحيل

 

في 15 آذار 2011، انطلقت الثورة السورية كوميضٍ خاطفٍ اخترق حجاب الصمت والخوف، ليصنع المستحيل. وعلى رغم الخيبة الثقيلة التي أُلقيت على كاهل الحلم الثوري، وُلِد “أرشيف جديد”، أرشيفٌ رقميٌّ ومنطوق، يتنفس بملامح مختلفة عما سبقه، يحمل وجوه الثورة وأصواتها، ويؤرخ لذاكرة لا تُمحى.

كانت ساحة الساعة في حمص شاهدةً على لحظاتٍ مهمة من هذه الذاكرة، في مدينةٍ جمعت ألقابًا كأنها مرآةٌ لشعبها: أم الفقير، أم الحجارة السوداء، عاصمة النكتة وخفة الدم، لتضيف إليها لقب “عاصمة الثورة”. هذه الساحة احتضنت كل شيء، مظاهرةٌ سلمية تحولت إلى مجزرة، ثم إلى تشييعٍٍ واعتقال، ثم اعتصامٍ ثم مجزرة، ليعاد نسج المأساة في مشهدٍ جديد، ودورة من الدم والحصار.

ساحة الساعة لم تكن مجرد نقطةٍ جغرافية، بل أصبحت رمزًا حيًا للثورة، فكرةً امتدت بجذورها لتلامس كل حيٍّ من أحياء حمص الثائرة، وكل مدينةٍ وبلدة رفعت لواء الحرية. قال أ. وهو صديقٌ وناشطٌ من القصير، معبّرًا عن هذا التحول: “بعد مجزرة الساعة، حاول النظام أن يمحو أثر الساحة من وجداننا، منعنا من الاعتصام والتظاهر فيها، فقلنا: إذا لم نتمكن من الوصول إلى الساعة، فلتأتِ الساعة إلينا. وهكذا، ظهرت نماذج رمزيةٌ للساعة في كل حي ثائر”، كأنها شظايا من قلب حمص تنبض في كل مكان.

Source: Lens Young Homsi
Source: Lens Young Homsi
https://untoldmag.org/wp-content/uploads/2025/04/Hiam-for-syria_جوا-سجون-الشام.mp3

حملتنا أغاني الثورة وأغانيكِ يا أمي
كما كانت أمواج البحر الأبيض المتوسط تحملنا كل صيف
قبل أن نصل إلى ألمانيا
إيقاعاتٌ حملت حلمنا وعبء صمتٍ دام أربعين عامًا،
احتضنتْنا داخل وطننا وفي الشتات
كان الأمل طائر فينيق، مفتاحًا
ينحت أمواجاً للمعنى في الكلمات
في 15 آذار قبل 13 عامًا، كانت الساعة صفر
لبداية مستقبلٍ لا نهاية له
أصوات الحرية نسجت مصانع وجودنا
وأعلنت الصوت
في مملكة الصمت

زمانية الحصار

وسط ظلام الحصار الذي خيم على أحياء حمص المعارضة بين 2011 و2014، لم تكن المعاناة وحدها الحكاية. كان الحصار أكثر من مجرد جدرانٍ تضيّق الخناق على الأرواح، بل تحولٌ إلى ساحة للصمود، وفضاءٌ يتجلى فيه إبداع الإنسان في البقاء، المقاومة، والبحث عن الحياة رغم الموت المرابط من كل صوب.

في الأحياء المحاصرة مثل بابا عمرو، الخالدية، والقصور، كانت الحياة تنبض بصور التضامن والابتكار. روى النجاة قصصًا أصرت على أن تتجاوز واقع طغيان المعاناة، لتبرز جوانب المقاومة اليومية: أمٌّ تعلم أطفال الحي، شبابٌ ينسجون شبكات دعمٍ اجتماعية، وضحكاتٌ تتحدى صدى القذائف.

الحصار لم يكن فقط قيدًا، بل كان اختبارًا لإرادة البقاء. كما وصفه أحد مختبريه من أبناء حمص: “لا أريد أن أروي فقط عن معاناتنا، بل عن الحياة التي عشناها. عن ضحكاتنا، تضامننا، ومحاولاتنا لأن نبقى أحياء.” كانت الحياة تحت الحصار فعل مقاومة بحد ذاته، ترفض الاستسلام وتكتب ذاكرةً جديدة للثورة، ذاكرة لا تحكي عن القمع فقط، بل عن الإنسان الذي ظل يقاوم ليحيا.

الباصات الخضراء…النهاية

من أكثر المشاهد إيلامًا التي نقشَت جروحها في الذاكرة، كانت لحظة إجلاء أهالي حمص من المناطق المحاصرة بالباصات الخضراء، مشهدٌ ينبض بالأنين والوجع ويفيض بالخذلان والقهر.

في ذلك الاتفاق الذي أُبرم في 2014 تحت إشراف الأمم المتحدة، كان لهذه الحافلات أن تحمل آخر مقاتلي المعارضة من حي حمص القديم، لتفتح الطريق أمام سيطرة القوات الحكومية. لكن الباصات الخضراء لم تكن سوى رمزٍ آخر للزمن الذي اختنقت فيه الأحلام، إذ أن النظام السوري قد استخدمها منذ 2011 لتهجير أهالي حمص، بعد حصارٍ طال، وقصفٍ أفقدهم في النهاية سبل الأمل والبقاء.

الغد الذي جاء بعد الأبد

في يوم 8 ديسمبر 2024، سقط النظام الأسدي بعد 53 عامًا من القمع المتواصل، ليصبح “المستحيل” الذي طالما حلم به السوريون حقيقة. كان ذلك اليوم لحظةً فارقةً في كتابة التاريخ السوري من جديد، فها هو الشعب السوري يرسم صورةً جديدة للأمل، أملٌ عاد رغم الخيبات وعمق الهشاشة، وعاد ينبض في أعماق قلوبهم مهما تفرقت بهم السبل في منافي الزمن والجغرافيا والخيبات. اليوم، عادت الساعة تدقّ لتكون رمزًا للحرية، ولإعادة بناء العدالة والوطن. الثورة لم تكن فقط ضد نظامٍ ديكتاتوري، بل كانت أيضًا رحلة لإعادة خلق الزمن الذي سُرق من السوريين/ات لعقودٍ طوال. عودة الزمن كانت بمثابة زلزالٍ هز كياننا وذاكرتنا على حدٍّ سواء. لم تكن مجرد حدث، بل كانت جسراً يربط الماضي بالمستقبل كالحلم المفقود الذي أصبح حاضرًا من جديد. 

الأرشيف السوري كحارسٍ للألم والهشاشة ونافذهٍ للمستقبل  

أرشيف الثورة هو مخلوق الأمل وصانعه، يفيض بحرقةٍ وصحوة. إذ استطاع السوريون عبر أرشيف ثورتهم، بتوثيق ما عاشوه منذ 15 آذار 2011، تجاوز تلك الفجوة الزمنية التي حاول القمع أن يفرضها. الأرشيف، الذي حمل قصص التظاهر والعمل السياسيّ والمعتقلين وضحايا المجازر والأمهات اللواتي فقدن أبناءهن، لم يكن فقط تذكيرًا بالماضي بل كان رهاناً على جولة أخرى في المستقبل.

موت الأبد وعودة الزمن 

أتذكّر، لكن ذاكرتي ليست جسرًا للماضي  

بل نافذةٌ تطلُّ على القادم البعيد  

يقف المؤرخ عند صفحةٍ فاصلة  

لا لينظر خلفه فقط  

بل لينسج بخيوط الزمن لوحةً  

من أملٍ ممزوجٍٍ بالأسى  

شظايا وظلال، فضاءٌ نابضٌ بالمعنى  

لمن يجرؤ على الغوص في أعماقه  

 

انظروا إليّ  

كنتُ بالأمس سجناً لطاغية  

كتلةً متربةً من كلماتٍ مفرغة  

تخبو أصوات المهمّشين بين جدراني  

وتتوارى قصصهم في زنازيني  

 

أما اليوم فأنا نبضٌ ينفجر من تحت الركام  

ضوءٌ يمزّق حجاب الظلام

أنا فيديو يوثّق مدينةً تتنفس وسط الرماد  

صورةٌ تختزل الرعب  

وصوتٌ ينازع: “أنا حي… أنا هنا” 

 

أنا آلة زمنٍٍ لا يملكها طاغٍٍ  

مفتوحةٌ أمام الجميع  

لكن، هل الحقيقة ثابتة  

وهي هشّةٌ كأولئك الذين يحكونها  

أولئك الذين وثّقوا ثورتهم  

كي يهزموا شبح النسيان؟  

 

“لماذا توثّقون”  

سألوا الشهود والناجيات  

فأجابوا: صرخةٌ ضد العدم  

دليلٌ يشهد أمام العالم  

ومرآةٌ تعكس اللامعقول  

في وجه الممكن  

 

لكن التوثيق لم يكن صرخةً فحسب  

كان أملاً خفيّاً   

بأن الألم سيُثمر حقاً  

وبأن ما سُحق اليوم  

لن يتلاشى في فراغ الغد  

 

أنا الأرشيف لا أحفظ ما مضى

بل أحمل وعداً  

بأن الأمهات اللواتي خططن رسائل الوداع  

والأطفال الذين رسموا السماء تحت القنابل  

والشيوخ الذين رووا عن حمص حكاياتهم  

لن يختفوا في زوايا العدم  

ولن يبتلعهم النسيان  

 

لستُ مكاناً لبقايا الأمس  

أنا بداية الممكن  

حيث تُستعاد السلطة على الحكاية  

وحيث تولد العدالة  

من رحم الألم  

 

 


كُتب هذا النص قبل فبراير 2025.
النص جزء من ملف “أبدٌ يتفكك“، من تنسيق فيرونيكا فيريري وإنانا عثمان.

الملف ثمرة تعاون بين “Archivwar” و”Untoldmag” و”Arabpop“

التنسيق البصري: غريغ أولا

الناشر يبقى متاحًا لأصحاب الحقوق فيما يخص أي صور تعذر تحديد أو التواصل مع مالكيها.

حصل هذا المشروع على تمويل من برنامج الاتحاد الأوروبي “هورايزون أوروبا” للبحوث والابتكار، في إطار اتفاقية منحة “ماري سكلودوفسكا-كوري” رقم 101064513 تحت عنوان:
“ARCHIVWAR – الأرشيف في زمن الحرب: عائلات متفرقة وماضٍ يتلاشى في سوريا المعاصرة”، بتمويل من الاتحاد الأوروبي.

الآراء والمواقف المعبر عنها في هذا المشروع تعود حصريًا للمؤلفين ولا تعكس بالضرورة آراء الاتحاد الأوروبي أو الوكالة الأوروبية التنفيذية. ولا يتحمل الاتحاد الأوروبي ولا الجهة المانحة أي مسؤولية عنها.

 

إنانا عثمان

إنانا عثمان

إنانا عثمان وُلدتْ في الحسكة وتعيش في برلين، تترجم وتكتب الشعر والمقالات الوثائقية. عُرضت أعمالها في مهرجاناتٍ أدبية مختلفة، في جناح هانوفر، وHKW Berlin، ومسرح الدولة في ماربورغ، كما نُشرتْ في مجلاتٍ أدبية متعددة اللغات مثل UntoldMag, Edit, inamo. من أحدث منشوراتها: "Das Vermisste ist dessen Markierung" في die horen، المجلد 293، السنة 69، دار Wallstein، مارس 2024؛ وKan yama kan في Stoff aus Luft، العدد 66 من BELLA triste، خريف 2023؛ وvorwärts Erinnern في Vergangenheit vorhersagen، Schauspiel Düsseldorf، صيف 2022. في عام 2023، حصلت على منحة SchreibZeit من مؤسسة نيدرساكسن.

RelatedArticles

حياة عشناها دون ذاكرة، ولكن معا
أبدٌ يتفكك

حياة عشناها دون ذاكرة، ولكن معا

مايو 20, 2025
2013 – الشروع في العملية: مقتطف من رواية لقد كانت أياماً
أبدٌ يتفكك

2013 – الشروع في العملية: مقتطف من رواية لقد كانت أياماً

مايو 20, 2025
جنةٌ لم تكتمل: قد لا ينتهي الأرشيف
أبدٌ يتفكك

جنةٌ لم تكتمل: قد لا ينتهي الأرشيف

مايو 20, 2025

تصفح الموقع

  • عن المجلة
  • مساهمات
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية

Subscribe to our Newsletter

ادعمونا

Copyright 2025 - Untold Magazine

No Result
View All Result
  • ملفات
  • حكاية
  • في العمق
  • مرئي
  • تعليق
  • مراجعة
  • محادثة
  • en English
  • ar العربية

Copyright 2025 - Untold Magazine